روى الدكتور أحمد زويل العالم المصرى العالمى تفاصيل إصابته بمرض سرطان النخاع، مؤكدا أنه يعيش الآن فترة من النقاهة بعد خضوعه لجلسات العلاج التى رفض أن يفصح عن كونها علاج كميائى أو غيرها، مشيرا إلى أنه وزوجته كانا فى السينما ليلة أمس".
وقال إنه فى الفترة الأخيرة تعرض للإرهاق الشديد خاصة بعد تردده كثيرا على القاهرة فى زيارات عاجلة، موضحا أن آخر زيارة له للقاهرة كانت فى يناير الماضى، وشعر وقتها أنه لايستطيع السير على قدميه، وما جعله يجرى عدة فحوصات للإطمئنان على صحته.
وأشار فى مداخلة هاتفية لبرنامج "جملة مفيدة" على فضائية "ام بى سى مصر" إلى أنه أجرى عدد من فحوصات و تجاوز الفترة الحرجة، لكنه ما زال يخض لبعض الجلسات للعلاج من السرطان، مؤكدا أنه رغم مرضه إلا أنه يوميا يتابع أزمة مدينة زويل.
وقال إن هناك أسبابا عديدة وراء مرضه إلا أنه أكد أن حال مصر وما تشهد الآن من تدهور شديد أثر على حالته الصحية وكان له أثر كبيرفى مرضه، مشيرا إلى أنه حينما يرى أن مصر لا تستطيع تنفيذ مشروع القومى، يحزن كثيرا.
وكانت الإعلامية منى الشاذلي أكدت أن العالم المصري الشهير أحمد زويل مصاب بسرطان النخاع.
وقالت الشاذلي -التي لم تستطع أن تتمالك دموعها-: '' إن نموذج الدكتور أحمد زويل يشعرنا بأن العيب لم يكن فينا بل في النظام، ولم يكن له دور سياسي وأتلطم بين صناع القرار في مصر من أجل الرقي بالمستوى العام لمصر وخروج مصر من كبوتها في جميع المجالات''.
وهذا رابط الفيديو الذى يقص فية زويل مرضة : https://youtube.googleapis.com/v?feature/player_embedded&v=7zFr6hTNBRc
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاء لا يغادر سقما
شفاك الله يافخر مصر ، قاتل الله من تصدى لمشروعك من أجل مصر ، ملايين الشرفاء يدعون لك بالشفاء ، كن صلبا مع مرضك ، فأنت رمز لمعدن المصري المسلم المؤمن الصابر المحتسب ، فدتك عيوننا يا زويل ، أنت إيقونة ترمز لعظمة بلدنا وشموخها في وقت تكالبت الدنيا عليها ، اطمئن فمصرنا ستعبر ، لأن منها أمثالك ، قليلون لكن موجودون ، فرجل واحد يمكن أن يصلح أمة ، كان رسولنا وحده في مكة فهدى الله به شر كفار الأرض ، صحتك تعني مصر كلها، احرص على أن تطمئننا ياأغلى الرجال.
اللهم ياعزيز ياقدير أشفي الدكتور زويل شفاءا ليس بعده سقما أنك علي كل شيء قدير
(( عن ابي الدراداء رضي الله عنه قال من دعا لأخية بظهر الغيب قال له الملك الموكل ولك مثله ))
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاء لا يغادر سقما" فأنت إبن بار لمصر و فخر لوطنك و لبلدك و لكل مصرى فأنت نعم الإبن لهذا البلد فى الأدب الجم و الرقى و التحضر و التواضع اللا محدود و بإذن الله سيقف الله بجوارك لتتجاوز هذه المرحله بالشفاء التام و لتعود لتكمل حلمك و حلم المصريين الشرفاء و نرجو من كل حاقد أن يطهر نفسه و يتوجه بقلب طاهر نظيف إلى الله بالدعاء لكم بالشفاء
,وانا ادعو لة بكل هذا حيث انة قدوتى العلمية من صغرى وانا الان من اوائل الثانوية العامة.
التوقيع لكاتب المقالة وصاحب الموقع : اسلام العجوز.